هذه المرأة فيطلب منها أن تصفها له لا بأس، أما إذا كان يريد الاطلاع على النساء
والثاني حول التعزية في المقبرة ثم الذهاب للتعزية في البيت مرة أخرى، والثالث حول
لا بأس، المهم أنك تستكمل العشرة مجتمعين أو متفرقين، وكل يمين لها كفارة، وإذا تعددت
يحتاج إلى صنعة طعام ولا يحتاج إلى ثلاثة أيام ولا يحتاج إلى شيء، أو تتصل عليه
أذانين صلاة ، يعني بين الأذان والإقامة، وإن جلس يذكر الله بعد صلاة
وبإفساد عقيدته، يتميز هذا من هذا، وهذا أمر مهم جداً، والمطلوب من المسلم إذا
الجلسات وأجبنا عليه وأجاب عنه غيرنا، هذا قول باطل قد أنكره علماء المملكة وأنكره
رقية، إنما جاء أن الشيطان يفر من البيت الذي تقرأ فيه سورة البقرة، ولم يأت ما
يقول: بعض الرقاة يأمر المريض بأن يقرأ سورة البقرة كاملة في جلسة واحدة، والبعض
مثلا - فلا يجوز لك الجمع ولا القصر فيها؛ لأنها محل إقامتك، فإذا وصلت إليه انتهى
بِمَا فَضَّلَ اللَّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ
بالجوال أو بالتليفون فتعزيه، والاتصال يقوم مقام المباشرة؛ لأنها مشافهة منك له،
يصلي يدخل معه، والفريضة تكفي عن تحية المسجد، ولا ينفرد ليصلي تحية المسجد، هذا
تجعلوا اليمين مانعة لكم من فعل الخير والصلة والإصلاح بين الناس، بل كَفِّرُوا website عن